الغاوون 27صدر في بيروت العدد السابع والعشرون من جريدة "الغاوون"، وحمل الغلاف عنوان "إعدام الكتب: نتذكّر جريمة هولاكو مع مكتبة بغداد وننسى جريمة ابن طاهر مع الكتب الفارسية" بقلم الكاتب اليمني محمد العبسي.

وتحت عنوان "إلى أُنسي" كتب شوقي أبي شقرا تحية رفيق دربه أنسي الحاج الذي كان قد حيّاه في زاويته "خواتم" بجريدة "الأخبار" الأسبوع الفائت.

ومن عناوين العدد أيضاً: "فرصة ثانية!" لأمجد ناصر، "آثار يوناني عائد إلى هيراقليطس" لشوقي عبد الأمير، "خفّة يد نزار ودرويش وبقيّة الغنائيين" لماهر شرف الدين، "وقلتُ إذا" لعماد فؤاد، "الشعر الزنوجي الأميركي" لريم غنايم، "ديفيد إغناتو الذي أفقدته الغنائيةُ صبرَه" لفادي سعد، "التي تشتهي أن تعوي عالياً" لسمر دياب، "captain black" لمنال الشيخ، "ساح من حلمتيَّ حليبي" لشارون أولدز (ترجمة: ميلاد فايزه وكارن مكنيل)، "لمسة عازف الفلوت" لأوديا أوفيمين (ترجمة: لينا شدّود)، "من هي فالنتينا كولومبو؟" لمحمد البشتاوي، "مقهى قصيدة نثر" لعيسى حيدر، "وصية محمود درويش" لصلاح بوسريف، "بالقرب من فقاعة تعتبر نفسها حيواناً سياسياً" لاحساين بنزبير، "درّاجة الآلهة" لعبّود سعيد، "نكاية بدونكشوت" لهشام أبو خزام، "الخلفية الدينية لفيلم: أفاتار" لحمد العيسى، "عم كَرْفَس" لفاطمة طرابلسي... إضافة إلى ثلاث قراءات لرسول محمد رسول وسهى شامية وتهاني فجر في ثلاث مجموعات شعرية صدرت حديثاً لدى "دار الغاوون"، هي على التوالي: "السندباد الكافر" للشاعر المصري محمد عيد إبراهيم، "ذاتَ زمان... الظلام كان أبيضَ" للشاعر الكردي طيّب جبار (ترجمة: عبدالله طاهر البرزنجي)، "لم تأتِ الطيور كما وعدتكِ" للشاعر السوري فواز قادري.

وضمّ العدد متفرّقات عدّة عن عالم الثقافة والأدب، إضافة زاوية الكاريكاتور الدائمة، كما تمّ اعتماد زاوية جديدة بعنوان "موقف الغاوون" وفيها تتوقف "الغاوون" عند حدث ثقافي معيّن لتقوم باستعراضه وشرح أبعاده. وكالعادة تزيّن العدد برسومات وبورتريهات رسام "الغاوون" الفنان المصري عبدالله أحمد.

موقع "الغاوون" على الشبكة
www.alghaoon.com

لمراسلة جريدة "الغاوون"
info@alghaoon.com

لمراسلة دار "الغاوون"
zeinab@alghaoon.com