إبراهيم الجرادي



يقف المتعبون على سرّ أسمائهم
تقف المتعبات..
يقف الواجفون على ضفة الخوف
لا ينطقون

عشّاق القات

عام يمرُّ وأصدقاء يسقطون
أنثى تنام على شخير عشيقها،
يا ربُّ ما هذا الحداد؟
إبراهيم الجرادي