عرفته واحدا بسيطا كمدينته، واضحا لكل شئ فيها. وكان من أكثر شعراء
جيلنا قربا من الناس فأحبوه لحد العبادة و كرهوه لحد اللعنة. ولأنه
كان واحدا منهم فقد أحب نفسه وكرهها من خلالهم، و من أجل ذلك يظل بدر
شاعرا كبيرا.
الكلمة- العراق- السنة الثالثة عدد 2 كانون
أول 1970
رجوع
|